وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى ال

[عبدالعلی69]

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏24 ؛ ص330

51- شي، تفسير العياشي عَنْ خَطَّابِ بْنِ سَلَمَةَ «2» قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيّاً قَطُّ إِلَّا بِوَلَايَتِنَا وَ الْبَرَاءَةِ مِنْ عَدُوِّنَا وَ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ فِي كِتَابِهِ‏ وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ بِتَكْذِيبِهِمْ آلَ مُحَمَّدٍ ثُمَّ قَالَ‏ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ‏ «3».
______________________________


(2) في المصدر: خطاب بن مسلمة.

(3) تفسير العيّاشيّ 2: 258 و الآية في النحل: 36. و الآية هكذا: فسيروا في الأرض.

[عبدالعلی69]

بخش امامت ( ترجمه جلد 23 تا 27بحار الأنوار) ؛ ج‏2 ؛ ص280

تفسير عياشى: خطاب بن سلمه گفت حضرت باقر عليه السّلام فرمود خداوند هيچ پيامبرى را بر نيانگيخت مگر با ولايت ما و بيزارى از دشمنانمان اين آيه اشاره بهمان است: وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ آنها كه گمراه شدند بواسطه تكذيب آل محمّد صلى اللَّه عليه و آله و سلم بود بعد ميفرمايد: فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ‏.

[عبدالعلی69]

وَ لَقَدْ بَعَثْنا في‏ كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبينَ (36)کریمه شریفه سوره مبارکه نحل (16سوره )

و در حقيقت در ميان هر امتى فرستاده‏ اى برانگيختيم [تا بگويد] خدا را بپرستيد و از طاغوت [=فريبگر] بپرهيزيد پس از ايشان كسى است كه خدا [او را] هدايت كرده و از ايشان كسى است كه گمراهى بر او سزاوار است بنابراين در زمين بگرديد و ببينيد فرجام تكذيب ‏كنندگان چگونه بوده است (۳۶) ترجمه فولادگر

و همانا در هر امتی پیامبری فرستادیم که [اعلام کند که] خدا را بپرستید و از [پرستش] طاغوت بپرهیزید. پس خدا گروهی از آنان را [که لیاقت نشان دادند] هدایت کرد و گروهی [دیگر را به سبب تکبّر و عنادشان] گمراهی بر آنان مقرّر شد. پس در زمین بگردید و با تأمل بنگرید که سرانجام تکذیب کنندگان چگونه بود. (۳۶) ترجمه انصاریان

تفسير العياشي ؛ ج‏2 ؛ ص258
25- عن خطاب بن مسلمة قال: قال أبو جعفر علیه السلام ‏ ما بعث الله نبيا قط إلا بولايتنا و البراءة من عدونا، و ذلك قول الله في كتابه: «وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا منهم‏ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ- فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ- وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ» بتكذيبهم آل محمد، ثم قال: «فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ- فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ‏» «8».
______________________________

(8)- البرهان ج 2: 368. الصافي ج 1: 923.
عياشى، محمد بن مسعود، تفسير العيّاشي متوفی320،


بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏24 ؛ ص330

51- شي، تفسير العياشي عَنْ خَطَّابِ بْنِ سَلَمَةَ «2» قَالَ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيّاً قَطُّ إِلَّا بِوَلَايَتِنَا وَ الْبَرَاءَةِ مِنْ عَدُوِّنَا وَ ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ فِي كِتَابِهِ‏ وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ بِتَكْذِيبِهِمْ آلَ مُحَمَّدٍ ثُمَّ قَالَ‏ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ‏ «3».
______________________________


(2) في المصدر: خطاب بن مسلمة.

(3) تفسير العيّاشيّ 2: 258 و الآية في النحل: 36. و الآية هكذا: فسيروا في الأرض.

بخش امامت ( ترجمه جلد 23 تا 27بحار الأنوار) ؛ ج‏2 ؛ ص280

تفسير عياشى: خطاب بن سلمه گفت حضرت باقر عليه السّلام فرمود خداوند هيچ پيامبرى را بر نيانگيخت مگر با ولايت ما و بيزارى از دشمنانمان اين آيه اشاره بهمان است: وَ لَقَدْ بَعَثْنا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَ اجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَ مِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ آنها كه گمراه شدند بواسطه تكذيب آل محمّد صلى اللَّه عليه و آله و سلم بود بعد ميفرمايد: فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ‏.